![](https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash2/t1/424534_4909339700001_1894401807_n.jpg)
لمين البوعزيزي يلقن درسا في التحليل السياسي لأشباه ضيوف ق نسمة
من أروع ما سمعت من تحاليل سياسية جمع فيها الأستاذ لمين البوعزيزي بين
السياسي والإجتماعي والجيوبلتيكي في دقائق وهو درسا لأشباه المحللين في
قناة نسمة والتونسية وتونس سبعة الوثنية
من أروع ما سمعت من تحاليل سياسية جمع فيها الأستاذ لمين البوعزيزي بين
السياسي والإجتماعي والجيوبلتيكي في دقائق وهو درسا لأشباه المحللين في
قناة نسمة والتونسية وتونس سبعة الوثنية
![](https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/t1/1903981_10201430660877132_1986354746_n.jpg)
الصورة هذي تعزّ عليّ برشة برشة، وأعتبرها من أفضل الصور التي تخلّد عطاء وبسالة المرأة التونسية أثناء الملحمة الديسمبرية:
انها المناضلة الاجتماعية اليسارية كوثر العياري، يوم 8 جانفي 2011 ببطحاء محمد علي بتونس العاصمة، أذكر يومها كيف كانت كتل بوليس التعليمات تحاصر جمهور الطلبة والنقابيين الجذريين.
أذكر كيف عمدت البيروقراطية النقابية الى غلق أبواب الاتحاد رسالة منها الى البوليس كون "المتطرفين" لا يلزمون الاتحاد في شيء، ولم يكفهم ذلك بل عمدوا الى بث موسيقى بصوت عال للتغطية على حناجر المنتفضين التي لم تكفّ عن الهتاف: "يسقط نظام السابع فاشي عميل وتابع"، "لا لا للطرابلسية اللّي سرقوا الميزانية".
ــــــــــــــــــ أيتها الماجدة كوثر العياري: أذكر يومها، تسلّقك بجسمك العليل لأعمدة أحد نوافذ مبنى الاتحاد تفضحين بصوت عال، عصابة السراق لشدّ أزر المنتفضين المحاصرين الذي سلّمتهم البيروقراطية الى أنياب البوليس.
وحدك سيّدتي، من سيطرت على خيالي نهار اليوم 8 مارس.
قبلة على جبينك يا سيدة الحرائر، يا من غيّبتكن المقاولات الحزبية السمسارة.
- الأمين -
انها المناضلة الاجتماعية اليسارية كوثر العياري، يوم 8 جانفي 2011 ببطحاء محمد علي بتونس العاصمة، أذكر يومها كيف كانت كتل بوليس التعليمات تحاصر جمهور الطلبة والنقابيين الجذريين.
أذكر كيف عمدت البيروقراطية النقابية الى غلق أبواب الاتحاد رسالة منها الى البوليس كون "المتطرفين" لا يلزمون الاتحاد في شيء، ولم يكفهم ذلك بل عمدوا الى بث موسيقى بصوت عال للتغطية على حناجر المنتفضين التي لم تكفّ عن الهتاف: "يسقط نظام السابع فاشي عميل وتابع"، "لا لا للطرابلسية اللّي سرقوا الميزانية".
ــــــــــــــــــ أيتها الماجدة كوثر العياري: أذكر يومها، تسلّقك بجسمك العليل لأعمدة أحد نوافذ مبنى الاتحاد تفضحين بصوت عال، عصابة السراق لشدّ أزر المنتفضين المحاصرين الذي سلّمتهم البيروقراطية الى أنياب البوليس.
وحدك سيّدتي، من سيطرت على خيالي نهار اليوم 8 مارس.
قبلة على جبينك يا سيدة الحرائر، يا من غيّبتكن المقاولات الحزبية السمسارة.
- الأمين -
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire