vendredi 14 février 2014

في البدء شيعتين= 1معاوية الباغي 2 الامام علي ع=جماعتين = حزبين ثم صبغت بالدّين لتصبح شيعة و سنّة



ما معنى شيعي و سنّي.. وفي اللّسان العربي .. و التاريخ؟
في البدء شيعتين= 1معاوية الباغي 2 الامام علي ع=جماعتين = حزبين
ثم صبغت بالدّين لتصبح شيعة و سنّة
-----------------
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُم
وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْء الأنعام-159ٍ
قَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْء وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ
البقرة
مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ آل عمران67
وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ -آل عمران103
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
الحجرات
-------------------
مصطلح شيعة في اللسان العربي و التاريخ
----------------
شيعة تعني انصار
في التاريخ لما قامت الحرب على السلطة
بين علي بن ابي طالب الحاكم الشرعي

و معاوية بن ابي سفيان الباغي

و التى تسمى واقعة صفين...
في البدء :تستعمل كلمة شيعة لعلي و لمعاوية سواء
فتقول الناس فلان من شيعة معاوية ابن سفيان
و فلان من شيعة علي ابن ابي طالب
تغيّرت التسمية بعد واقعة الصلح لما تخلى الحسن عن مواصلة الثورة على المفسدين من بني امية و سبب تخليه تخاذل شيعته و التي سببت قتل الحسين و زيد و غيرهم من شباب اهل البيت الثوار

في تلك السنة اطلق لقب اهل السنة و الجماعة على بني امية و من تبعهم . ..

لتصبح كلمة شيعة تدل على كل من يحب اهل بيت الرسول ص
رغم تعدد جماعاتهم ...

اهمهم الزيدية و المعتزلة و الجعفرية و غيرهم
اما مصطلح سنّي فهي مغالطة من جانب معاوية و اهله لتزكية انفسهم

و الظهور امام الناس بمظهر المسلم لكسب شرعية هم فاقدوها
و من العقل و المنطق عدم احتكار ميراث النسبة للرسول ص بالخداع

فلا يجب احتكارالسنة و هي محل نقاش في تعريف ما هي السنة و فيها خلاف

و التي لا ثبوت لها الا من خلال فقهائهم ..
مثلا هل يجوز ان نطلق اسم كتاب الله على جماعة دون غيرها

و كتاب الله الرسالة الخالدة لكل الانسانية

كذلك سنة الرسول ص ان صحّ استقلالها عن الرسالة ...

فالكل يعتبر نفسه مع الرسول ص و يؤمن برسالته
هذه لفته للذين يستغفلون الرأي العام و يتكلمون بلغة الالغاز و كأنهم كهنة
او سحرة يتلون العزائم و الطلاسم
 
 
 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire