jeudi 30 janvier 2014

انا مهاجر و أمي مريضة وحدها بالدار تصورت حبيبتي تنوبني و تكون للوالدة سند و اڨرب جار


رايتها في جلبابها واڨفة بالمحطة
بدنها كاملا مغطى
من رأسها للقدمين
حسبتها راهبة
تطلع ڨطة ذات خطة
يا للورطة وقعت فيها....
*********
الله يسامحك يا أمي
و يغفر لك الغفار

....

......مقص الرقيب
و.... غريزة ...العار ....
حبيتها
رغم أن يديها الاثنين يسار
ڨصتي طويلة طول الليل و النهار
انا مهاجر
و أمي مريضة
وحدها بالدار
تصورت حبيبتي تنوبني
و تكون للوالدة سند
و اڨرب جار
في حالتي
و وضعي
ما عندي اختيار
و دارت الأيام
بعد ما كانت تنام على صدري
و لما أخرج تصيح حبي يا حبي
من يناديني
التفت أجدها ورائي تجري
زي التونسي لاحڨ الكار


و اليوم اه منها اه...
 
 
و من الزمان و كل غدار
 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire