ايلي كوهين (1924_1965)
احد اشهر الجواسيس الاسرائيلين على الاطلاق الذي تقلد اخطر المناصب في سوريا (نائبا لوزير الدفاع )حتى كاد ان يصبح رئيسا لها
هو يهودي سوري ولد بالاسكندريه التي سافر اليها احد اجداده
رتبت له المخابرات الاسرائيليه قصة ملفقه ليبدو مسلما يحمل اسم كامل امين
ثابت .تعلم اصول الايات القرانيه وتعاليم الدين الاسلامي درس كل اخبار
سوريا وعرف اسماء رجالتها السياسيين والاقتصاديين
كتسب كامل ثقه كل من تعامل معه لصدقه وأمانته بالإضافه إلي أنه ساعد الكثير من التجار في فتح حسابات
خاصه بأسمائهم في بنوك سويسرا وفي فتره وجيزه تعرف علي كبار المسؤولين ومن
بينهم الرئيس السوري أمين حافظ ، وكان يجتمع مع كبار المسؤولين في شقته
ويشربون ويلهون حتي آخر الليل ولايبخل عليهم بشيء حتى إطمأنوا له ورفعوا
عنه التكاليف الرسميه ، فكان يدخل علي وزير الخارجيه ويقرأ في المستندات
البالغه الأهميه ولا يكلمه أحد وكان عنده علم بالكلام الدائر بين أجهزه
الإستخبارات السوريه ، حتي أن الرئيس السوري كان يفكر جدياً أن يجعله
خليفته في المستقبل فقام بتعيينه (نائباً لوزير الدفاع).
وفي ذات يوم
إشتكت السفاره الهنديه بأن هناك تشويشاً علي الرسائل الراديو التي يبثونها
إلي نيودلهي فقامت السلطات بقطع التيار الكهربائي عن منطقه السفارات حتي
يتمكنوا من تحديد موقع البث فلما حددوا الشقه التي يخرج منها البث كسروا
الباب ودخلوا وإذا بكامل يحاول أن يرسل رساله لإسرائيل وضبطوه وهو متلبس
بالتهمه .
وبعد التحقيق الطويل معه إعترف بأنه يهودي الأصل والمنشأ وأن
إسمه الحقيقي إلي كوهين وإعترف كذلك بأنه كان يرسل كل المعلومات المهمه
والسريه إلي إسرائيل وبعد عده جلسات حكمت المحكمه بإعدامه شنقاً حتي الموت
وبعد الحكم مباشرةً توسط لدي الرئيس السوري أغلب حكام الغرب وعلي رأسهم
بابا الفتكان والرئيس الفرنسي وملكة بريطانياً ، ولكن دون جدوي فنفذ فيه
حكم الإعدام لتطوي أكبر محاوله من نوعها .
ونفذ فيه الحكم بتاريخ :18 مايو 1965م
احد اشهر الجواسيس الاسرائيلين على الاطلاق الذي تقلد اخطر المناصب في سوريا (نائبا لوزير الدفاع )حتى كاد ان يصبح رئيسا لها
هو يهودي سوري ولد بالاسكندريه التي سافر اليها احد اجداده
رتبت له المخابرات الاسرائيليه قصة ملفقه ليبدو مسلما يحمل اسم كامل امين
ثابت .تعلم اصول الايات القرانيه وتعاليم الدين الاسلامي درس كل اخبار
سوريا وعرف اسماء رجالتها السياسيين والاقتصاديين
كتسب كامل ثقه كل من تعامل معه لصدقه وأمانته بالإضافه إلي أنه ساعد الكثير من التجار في فتح حسابات
خاصه بأسمائهم في بنوك سويسرا وفي فتره وجيزه تعرف علي كبار المسؤولين ومن
بينهم الرئيس السوري أمين حافظ ، وكان يجتمع مع كبار المسؤولين في شقته
ويشربون ويلهون حتي آخر الليل ولايبخل عليهم بشيء حتى إطمأنوا له ورفعوا
عنه التكاليف الرسميه ، فكان يدخل علي وزير الخارجيه ويقرأ في المستندات
البالغه الأهميه ولا يكلمه أحد وكان عنده علم بالكلام الدائر بين أجهزه
الإستخبارات السوريه ، حتي أن الرئيس السوري كان يفكر جدياً أن يجعله
خليفته في المستقبل فقام بتعيينه (نائباً لوزير الدفاع).
وفي ذات يوم
إشتكت السفاره الهنديه بأن هناك تشويشاً علي الرسائل الراديو التي يبثونها
إلي نيودلهي فقامت السلطات بقطع التيار الكهربائي عن منطقه السفارات حتي
يتمكنوا من تحديد موقع البث فلما حددوا الشقه التي يخرج منها البث كسروا
الباب ودخلوا وإذا بكامل يحاول أن يرسل رساله لإسرائيل وضبطوه وهو متلبس
بالتهمه .
وبعد التحقيق الطويل معه إعترف بأنه يهودي الأصل والمنشأ وأن
إسمه الحقيقي إلي كوهين وإعترف كذلك بأنه كان يرسل كل المعلومات المهمه
والسريه إلي إسرائيل وبعد عده جلسات حكمت المحكمه بإعدامه شنقاً حتي الموت
وبعد الحكم مباشرةً توسط لدي الرئيس السوري أغلب حكام الغرب وعلي رأسهم
بابا الفتكان والرئيس الفرنسي وملكة بريطانياً ، ولكن دون جدوي فنفذ فيه
حكم الإعدام لتطوي أكبر محاوله من نوعها .
ونفذ فيه الحكم بتاريخ :18 مايو 1965م
هل فعلتها اسرائيل وزرعت أحد أبنائها فى مصر.؟؟؟؟؟؟؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire